من يتّفق على ضرورة التحرّر من قبضة التمويل والمؤسّسات الإسرائيليّة، وعلى أنّ إنتاجنا ينتمي إلى الفلسطينيّين وإلى الوطن العربيّ وإلى العالم، وعلى أنّنا لا نحبّ
هناك حلّ لفيلم "أمور شخصيّة" لمن أراد للفيلم أن يكون فلسطينيًّا بحتًا: افتحوا جيوبكم وجمّعوا المال الذي دفعته إسرائيل في الفيلم لنرجعه لها، ونسحب اسمها